recent
أخبار ساخنة

هذا ما قررته تنسيقية موظفي وزارة التربية الوطنية خلال حراسة إمتحانات الباكالوريا


هذا ما قررته تنسيقية موظفي وزارة التربية الوطنية خلال حراسة إمتحانات الباكالوريا     دعت "التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات"، عموم مناضليها ومناضلاتها وكل المتضامنين معها من مختلف الإطارات، والشغيلة التعليمية كافة، إلى ارتداء الشارات الحمر طيلة مدة حراسة الامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة الباكالوريا. وبحسب البلاغ ، أن دعوة التنسيقية لخوض هذه التجربة النضالية  جاءت كرد على استمرار وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر في تماطلها، وعدم إبداء أي استعداد يؤكد نيتها في الإستجابة لمطالب التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات وعلى رأسها الترقية وتغيير الإطار أسوةً بجميع أفواج القطاع قبل دجنبر 2015. وتضيف التنسيقية في بلاغها  انه" في ظل هذا الوضع غير السليم، حيث يبقى الإجهاز على حقنا العادل والمشروع هو سيد الموقف رغم كل المواقف التاريخية التي سجلناها كتنسيقية إلى جانب عموم نساء ورجال التعليم منذ توقيف الدراسة يوم 16 مارس 2020، لإنجاح السنة الدراسية وتجنيب أبناء وبنات الشعب المغربي شبح السنة البيضاء، واستئنافا لمحطاتنا النضالية التي توقفت اضطرارا بسبب تفشي جائحة كورونا، واستعدادا لمحطات نضالية غير مسبوقة، ستعلن أجهزة التنسيقية على أشكال نضالية خلال الأيام القليلة المقبلة". ودعت للانخراط بشكل مكثف في هذه الخطوة النضالية التي "جاءت بعد نفاد صبر جميع المتضررين، وبعد طول انتظار لتنفيذ التزام سابق قطعته الوزارة سلفا على نفسها"؛ مؤكدة أنّ الأيام القليلة المقبلة ستكون حبلى بمحطات غير مسبوقة ستشكل مفاجآت حقيقية لجميع المعنيين، حسب ذات البلاغ.

هذا ما قررته تنسيقية موظفي وزارة التربية الوطنية خلال حراسة إمتحانات الباكالوريا

دعت "التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات"، عموم مناضليها ومناضلاتها وكل المتضامنين معها من مختلف الإطارات، والشغيلة التعليمية كافة، إلى ارتداء الشارات الحمر طيلة مدة حراسة الامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة الباكالوريا.
وبحسب البلاغ ، أن دعوة التنسيقية لخوض هذه التجربة النضالية  جاءت كرد على استمرار وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر في تماطلها، وعدم إبداء أي استعداد يؤكد نيتها في الإستجابة لمطالب التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات وعلى رأسها الترقية وتغيير الإطار أسوةً بجميع أفواج القطاع قبل دجنبر 2015.

وتضيف التنسيقية في بلاغها  انه" في ظل هذا الوضع غير السليم، حيث يبقى الإجهاز على حقنا العادل والمشروع هو سيد الموقف رغم كل المواقف التاريخية التي سجلناها كتنسيقية إلى جانب عموم نساء ورجال التعليم منذ توقيف الدراسة يوم 16 مارس 2020، لإنجاح السنة الدراسية وتجنيب أبناء وبنات الشعب المغربي شبح السنة البيضاء، واستئنافا لمحطاتنا النضالية التي توقفت اضطرارا بسبب تفشي جائحة كورونا، واستعدادا لمحطات نضالية غير مسبوقة، ستعلن أجهزة التنسيقية على أشكال نضالية خلال الأيام القليلة المقبلة".

ودعت للانخراط بشكل مكثف في هذه الخطوة النضالية التي "جاءت بعد نفاد صبر جميع المتضررين، وبعد طول انتظار لتنفيذ التزام سابق قطعته الوزارة سلفا على نفسها"؛ مؤكدة أنّ الأيام القليلة المقبلة ستكون حبلى بمحطات غير مسبوقة ستشكل مفاجآت حقيقية لجميع المعنيين، حسب ذات البلاغ.
google-playkhamsatmostaqltradent